A Secret Weapon For الدكتورة سعاد نجار
A Secret Weapon For الدكتورة سعاد نجار
Blog Article
كانت مداخلة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمرتيل. تحدثت فيها عن وضع اللغة العربية عربيا وغربيا، وعن حالها بين الماضي واليوم بالنظر إلى تهميشها والأخطار المحدقة بها. أما عن هذا العشق فهو مرتبط بالتأكيد بوالدي رحمه الله الذي كان مثالا لي في عشقه للغة القرآن. ولكوني ترعرعت في بيت يتميز بأدبيته، وبين أحضان والدي الذي كان يقرأ بنهم ويكتب بهذه اللغة مدققا في قواعدها وبلاغتها، كان اهتمامي وتوجهي منذ البداية إلى دراسة الأدب العربي، ثم عملي بعد ذلك أستاذة لمادة اللغة العربية في السلك الثانوي التأهيلي.
صحيح أن الوضع معقد ومشاكل قطاع التعليم بكل أسلاكه كثيرة وصعبة، رغم محاولات الإصلاح المتكررة التي لم تخرجه بعد من أزماته. لقد أصبحنا نعاني من تراجع المستوى التعليمي لتلاميذنا وطلابنا سنة بعد سنة. لكنني لا أرغب أن أكون متشائمة، فثمة نقطة نور أتشبث بها دائما. لقد بتنا ننفتح على التكنولوجيا، ونفكر في طرق بيداغوجية مبدعة ومبتكرة،كما أصبحنا نتحدث عن الجامعة الذكية، وعن تصورات نقدية ومشاريع أكاديمية واجتهادات أدبية، ومحاولات جادة تسعى إلى تطوير البحث العلمي الأصيل.
هل هناك آثار جانبية أو مخاطر يجب على المريض أن يكون واعيًا بها قبل الخضوع لإجراء تجميلي للأسنان؟
التضامن العام مع تحرّر الشعب الفلسطيني، وضد العنصرية وضد الاستعمار، وتحت شعار وحدة الأرض ووحدة الشعب ووحدة القضية، كان خطابًا محاصرًا ومعزولًا في الغرب، لكنّ التراكمات السابقة أدت إلى إعادة هذا الشعار إلى الواجهة مرة أخرى، وحشد التضامن مع فلسطين.
تمكنت حركة التضامن مع فلسطين من تحريك كل هذه الجماعات بهدف التضامن مع فلسطين. وهذا ما ساعد في ظهور حركة تضامن قوية بعد السابع من أكتوبر.
ما هو الفرق بين المواد المختلفة المستخدمة في الڤينير، مثل البورسلين والمركب، وأيها تفضلين في معظم الحالات؟
هيّأت هذه التراكمات إلى ما سيحدث بعد السابع من أكتوبر، فالكثير من المجموعات الفلسطينية، وغير الفلسطينية، في الغرب رفضت إدانة حركة حماس. ونحن في لجنة التضامن مع الشعب الفلسطيني تمسكنا بخطاب داعم للمقاومة.
لقد كنت دائمًا شغوفة بجمال الابتسامات وتأثيرها على ثقة الناس بأنفسهم. اخترت تجميل الأسنان لأنها تجمع بين الفن والعلم.
ما الخيارات الفلسطينية المتاحة أمام خطة الجنرالات في شمال غزة؟
الشكل الثاني هو قيادة أفقية بنظرة أناركية “فوضوية”، مثل “حركة التضامن العالمية” التي كانت بلا قيادة واضحة، بل يمارس الجميع دورهم بما تمليه عليهم رغبتهم، وحسب ما يرون دورهم.
أحمد منصور (مقاطعا): لا، بس مش كل دول متطلعين ده بيشتموا في الحكومة..
لو تواضعنا شوية لو تواضعت النخبة قليلا وقالت هذا رأيي زي ما كان بيقول الإمام الشافعي "رأيي صواب عندي يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ عندي يحتمل الصواب" لو النخبة تعلمت هذا السلوك حتتحل كثير من مشكلاتها الحالية.
أحمد منصور: هذه عملية التحطيم، عملية الاستقطاب، عملية التدمير للنخبة..
فأنا الحقيقة أشعر بالمخاطر اللي بيقولها الأخ حسين وهي مخاطر حقيقية وإحنا طبعا كمتابعين لموضوع الأمن المصري في مقابلة التوسع الصهيوني الإسرائيلي نرى أن ده أخطر ألف مرة من كل المسائل المعنوية الأخرى التي تقال الدكتورة سعاد نجار يعني.